|
وتضمنت فعاليات اليوم 11 جلسة عمل تناولت المحاور التالية:
* أثر التقانات العالية على التخطيط الإقليمي حيث قدم الدكتور د. آصف دياب من سورية ورقة مفتاحية حول سيناريو نهوض تنموي قفزوي قائم على العلم والتقانة والابتكار في سورية 2025.
*"الواقع الراهن للتخطيط في سورية" قدم الورقة المفتاحية للجلسة المهندس أسعد معتوق حول مدخلات التخطيط الإقليمي
* بناء القدرات في مجال التخطيط الإقليمي ( التعليم العالي ) قدم الورقة المفتاحية الدكتور نجيب عبد الواحد، حول التعليم العالي شريك أساسي فعال في التخطيط الإقليمي.
*الرؤى المستقبلية للتخطيط الإقليمي في سورية" قدم الورقة المفتاحية الدكتور. حسام بركات حول الأقاليم التخطيطية وآفاق التنمية فيها.
*بناء القدرات في مجال التخطيط الإقليمي ( القوانين والتشريعات ) قدم الورقة المفتاحية الدكتور أحمد الغفري حول القوانين والتشريعات الخاصة بالتخطيط الإقليمي ودورها.
سيناريو نهوض تنموي قفزوي قائم على العلم والتقانة والابتكار في سورية 2025
قدم الدكتور اصف دياب رئيس الهيئة العليا للبحث العلمي في سورية سيناريو نهوض تنموي قفزوي قائم على العلم والتقانة والابتكار في سورية 2025 كأحد متطلبات التخطيط الإقليمي من خلال بناء منظومة وطنية فعالة للعلوم والتقانة والابتكار عبر الشراكة بين القطاعين العام والخاص، تعزز قدرة سورية على اكتساب تقانات حديثة ومتطورة من خلال مجتمع علمي وتقاني سوري نشط يسعى إلى إنجاز هدفين كبيرين:
*التقدم المعرفي والازدهار الاقتصادي الوطني ضمن بيئة محفزة للابتكار
*الوصول إلى نوعية حياة وعيش أفضل للجميع وذلك من خلال تبني سيناريو نهوض تنموي ثنائي البعد بحيث يستند بعده الأول على تهجين القطاعات الاقتصادية المفتاحية بالتقانات الحديثة كي تستطيع سورية الانتقال إلى اقتصاد مبني على الاستثمار، أما بعده الثاني فيدور حول توطين التقانات العالية والبازغة لتتمكن سورية أيضا من التحرك بشكل مواز إلى اقتصاد مبني على الابتكار. | 
