المراحل الاخيرة من تنفيذ مراحل مشروع الامتحانات الوطنية المحوسبة، وجاهزية التجهيزات، والمعدات الالكترونية والتقنية لتنفيذها. 

وأكد الدكتور ابراهيم على أهمية المشروع، لما يقدمه من خدمات علمية بالنسبة للطلاب، مشيرا إلى أن مركز القياس جزء من عملية تطوير العملية التعليمة، مشددا على ضرورة المتابعة والاستمرار وقياس مدى مواكبته للتطورات العالمية واحتياجات سوق العمل ..مؤكدا على تقديم كل مايدعم الطالب ويطوره علميا وأكاديميا. 

بدورها عرضت الدكتورة ميسون دشاش مدير عام مركز القياس والتقويم المراحل التحضيرية والاعدادات للبدء بتفعيل القاعة، وتنفيذ منظومة الامتحانات المحوسبة خلال الشهر القادم.